1. “مقدمة”	7.5 MB	101	تحميل
2. “من علامة الاعتماد على العمل”	8.7 MB	113	تحميل
3. “إرادتك التجريد مع وضع الله إياك في الأسباب .. “	7.2 MB	98	تحميل
4. “سوابق الهمم لا تخرق أسوار الأقدار”	9.2 MB	109	تحميل
5. “أرح نفسك من التدبير فما قام به غيرك عنك لا تقم به أنت لنفسك”	5.2 MB	113	تحميل
6. “اجتهادك في ما ضمن لك وتقصيرك فيما طلب منك .. “	6.2 MB	98	تحميل
7. “لا يكن تأخر أمد الدعاء مع الإلحاح في الدعاء موجبا ليأسك”	7.0 MB	130	تحميل

8. “لا يشككنك في الوعد عدم وقوع الموعود”	6.1 MB	113	تحميل
9. “إذا فتح لك وجهة من التعرف”	5.7 MB	106	تحميل

10. “تنوعت أجناس الأعمال لتنوع واردات الأحوال”	4.3 MB	85	تحميل
11. “الأعمال صور قائمة وأرواحها سر الإخلاص فيها”	8.6 MB	94	تحميل
12. “ادفن وجودك في أرض الخمول “	9.7 MB	82	تحميل
13. “ما نفع القلب مثل عزلة يدخل بها ميدان فكرة “	5.5 MB	17	تحميل
14. “كيف يشرق قلب صور الأكوان منطبعة في مرآته”	8.0 MB	149	تحميل
15. “الكون كله ظلمة وإنما أناره ظهور الحق فيه”	4.6 MB	64	تحميل
16. “مما يدلك على وجود قهره أن حجبك عنه بما ليس بموجود معه “	4.0 MB	74	تحميل
17. “كيف يتصور أن يحجبه شيء وهو الذي أظهر كل شيئ”	8.4 MB	82	تحميل

18. “ما ترك من الجهل شيئاً من أراد أن يحدث في الوقت غير ما أظهره الله فيه”	5.3 MB	84	تحميل
19. “إحالتك الأعمال على وجود الفراغ من رعونات النفس”	4.0 MB	95	تحميل
20. “لا تطلب منه أن يخرجك من حالة ليستعملك فيما سواها فلو أرادك لاستعملك من غير إخراج”	5.9 MB	82	تحميل
21. “ما أرادت همة سالك أن تقف عندما كشف لها إلا ونادته الحقيقة الذي تطلب أمامك”	6.2 MB	80	تحميل
22. “طلبك منه اتهام له”	7.7 MB	91	تحميل

23. “ما من نفس تبديه إلا وله قدر فيك يمضيه”	7.1 MB	85	تحميل
24. “لا تترقب فراغ الأغيار”	7.0 MB	88	تحميل
25. “لا تستغرب وقوع الأكدار ما دمت في هذه الدار”	8.8 MB	91	تحميل
26. “ما توقف مطلب أنت طالبه بربك”	5.1 MB	80	تحميل
27. “من علامات النجح في النهايات الرجوع إلى الله في البدايات”	7.3 MB	80	تحميل

28. “ما استودع في غيب السرائر ظهر في شهادة الظواهر”	6.0 MB	95	تحميل
29. “شتان بين من يستدل به ومن يستدل عليه”	5.7 MB	81	تحميل
30. “لينفق ذو سعة من سعته الواصلون إليه “	6.2 MB	87	تحميل
31. “تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب خير من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب”	6.8 MB	90	تحميل
32. “الحق ليس بمحجوب وإنما المحجوب أنت عن النظر إليه”	3.1 MB	123	تحميل

33. “أخرج من أوصاف بشريتك عن كل وصف مناقض لعبوديتك ..”	7.6 MB	96	تحميل
34. “أصل كل معصية وغفلة وشهوة الرضا عن النفس”	9.6 MB	93	تحميل

35. “شعاع البصيرة يشهدك قربه منك”	7.4 MB	57	تحميل
36. “لا تتعدى نية همتك إلى غيره”	4.8 MB	64	تحميل

37. “لا ترفعن إلى غيره حاجة هو موردها عليك”

3.8 MB

تحميل

38. “ إن لم تحسن ظنك به لأجل وصفه فحسن ظنك به لأجل معاملته معك فهل عودك إلا حسنا وهل أسدى إليك إلا مننا”	5.9 MB	42	تحميل
39. “ العجب كل العجب ممن يهرب مما لا انفكاك له عنه ويطلب مالا بقاء له معه”	5.2 MB	63	تحميل
40. “ لا ترحل من كون إلى كون فتكون كحمار الرحى “	5.6 MB	57	تحميل
41. “ لا تصحب من لا ينهضك حله ويدلك على الله مقاله”	5.9 MB	38	تحميل

42. “ربما كنت مسيئا فأراك الإحسان منك صحبتك مه هو أسوأ حالا منك”	4.8 MB	56	تحميل
43. “ما قل عمل برز من قلب زاهد”	5.6 MB	66	تحميل
44. “لا تترك الذكر لعدم حضورك مع الله فيه لأن غفلتك عن وجود ذكره أشد من غفلتك في وجود ذكره “	8.0 MB	53	تحميل
45. “من علامات موت القلب عدم الحزن على ما فات من الموافقات”	9.2 MB	42	تحميل

46. “لا عمل أرجى للقبول من عمل يغيب عنك شهوده”	4.1 MB	27	تحميل
47. “إنما أورد عليك الوارد لتكون به عليه واردا”	6.7 MB	38	تحميل
48. “الأنوار مطايا القلوب والأسرار “	9.2 MB	29	تحميل
49. “لا تفرحك الطاعة لأنها برزت منك وافرح بها لأنها برزت من الله إليك”	5.9 MB	60	تحميل

50. “ما بسقت أغصان ذل إلا على بذر طمع”	9.8 MB	42	تحميل
51. “من لم يقبل على الله بملاطفات الإحسان قيد إليه بسلاسل الامتحان”	5.9 MB	50	تحميل
52. “خف من وجود إحسانه إليك ودوام إساءتك معه أن يكون ذلك استدراجا لك “	9.4 MB	49	تحميل

53. “إذا رأيت عبدا أقامه الله تعالى بوجود الأوراد وأدامه عليها مع طول الإمداد”	8.0 MB	29	تحميل
54. “قلما تكون الواردات الإلهية إلا بغتة لئلا يدعيها العباد بوجود الاستعداد “	19.3 MB	34	تحميل
55. “من رأيته مجيبا عن كل ما سئل ومعبرا عن كل ما شهد وذاكرا كل ما علم فاستدل بذلك على وجود جهله”	7.2 MB	20	تحميل
56. “إنما جعل الدارة الآخرة محلا لجزاء عباده المؤمنين لأن هذه الدار لا تسع ما يريد أن يعطيهم”	10.5 MB	27	تحميل
57. “إذا أردت أن تعرف قدرك عنده فانظر في ماذا يقيمك “	6.9 MB	22	تحميل
58. “خير ما تطلبه منه ما هو طالبه منك”	7.0 MB	28	تحميل

59. “ما العارف من إذا أشار وجد الحق أقرب إليه من إشارته”	7.2 MB	18	تحميل
60. “مطلب العارفين من الله الصدق في العبودية والقيام بحقوق الربوبية”	5.7 MB	24	تحميل
61. “العارفون إذا بسطوا أخوف منهم إذا قبضوا ولا يقف على حدود الأدب إلا قليل”	4.2 MB	24	تحميل
62. “ربما أعطاك فمنعك وربما منعك فأعطاك”	6.5 MB	24	تحميل
63. “الأكوان ظاهرها غرة وباطنها عبرة”	5.7 MB	21	تحميل

64. “إن أردت أن يكون لك عز لا يفنى فلا تستعزن بعز يفنى”	6.2 MB	25	تحميل
65. “الطي الحقيقي أن تطوي مسافة الدنيا عنك”	4.6 MB	24	تحميل
66. “العطاء من الخلق حرمان والمنع من الله إحسان”	4.3 MB	20	تحميل
67. “جل ربنا أن يعامله العبد نقدا فيجازيه نسيئة”	9.1 MB	27	تحميل
68. “متى أعطاك أشهدك بره ومتى منعك أشهدك قهره”	6.8 MB	29	تحميل

69 “ربما فتح لك باب الطاعة وما فتح لك باب القبول”	6.8 MB	24	تحميل
70. “نعمتان ما خرج موجود عنهما ولا بد لكل مكون منهما نعمة الإيجاد ونعمة الإمداد”	4.6 MB	22	تحميل

71. “فاقتك لك ذاتية وورود الأسباب مذكرات لك بما خفي عليك منها”	6.2 MB	31	تحميل
72. “متى أوحشك من خلقه فاعلم أنه يريد أن يفتح لك باب الأنس به”	5.4 MB	32	تحميل
73. “العارف لا يزول اضطراره ولا يكون مع غير الله قراره “	3.3 MB	32	تحميل
74. “أنار الظواهر بأنوار آثاره وأنار السرائر بأنوار أوصافه”	5.9 MB	24	تحميل

75. “ ليخفف ألم البلاء عنك علمك بأنه سبحانه هو المبلي لك”	5.2 MB	14	تحميل
76. “ لا يخاف عليك أن تلتبس الطرق عليك”	3.2 MB	12	تحميل
77. “ سبحان من ستر سر الخصوصية بظهور البشرية وظهر بعظمة الربوبية في إظهار العبودية “	4.9 MB	20	تحميل

78. “ لا تطالب ربك بتأخر مطلبك ولكن طالب نفسك بتأخر أدبك”	7.4 MB	18	تحميل
79. “ لا يستحقر الورد إلا جهول الوارد يوجد في الدار الآخرة”	6.2 MB	37	تحميل

80. “الغافل إذا أصبح ينظر ماذا يفعل والعاقل ينظر ماذا يفعل الله به”	5.5 MB	14	تحميل
81. “أمرك في هذه الدار بالنظر في مكوناته”	5.6 MB	12	تحميل
82. “لما علم الحق منك وجود الملل لون لك الطاعات “	9.0 MB	17	تحميل
83. “متى طلبت عوضا على عمل طولبت بوجود الصدق فيه”	6.7 MB	12	تحميل
84. “كن بأوصاف ربوبيته متعلقا وبأوصاف عبوديتك متحققا”	6.7 MB	13	تحميل
85. “كيف تخرق لك العوائد وأنت لم تخرق لنفسك العوائد “	9.6 MB	18	تحميل
86. “لو أنك لا تصل إليه إلا بعد فناء مساويك ومحو دعاويك لم تصل إليه أبدا”	7.2 MB	14	تحميل

عدد المشاهدات: (1509)

شرح الحكم العطائية للشيخ الشرنوبي

Share this: